SalafiTalk.Net
SalafiTalk.Net » Affairs of Manhaj
» Salafi Refutations Upon The One Who Makes Takfeer Upon The Saudi Government
Search ===>




Part 1Part 2Part 3Part 4Part 5Part 6Part 7Part 8Part 9 • Part 10 • Part 11 • Part 12


   Reply to this Discussion Start new discussion << previous || next >> 
Posted By Topic: Salafi Refutations Upon The One Who Makes Takfeer Upon The Saudi Government

book mark this topic Printer-friendly Version  send this discussion to a friend  new posts last

AbuKhadeejahSP
20-04-2003 @ 12:00 AM    Notify Admin about this post
Administrator
Posts: 95
Joined: Sep 2002
          


الردود السلفية القوية على من كفر الحكومة السعودية

Powerful Salafi Refutations Upon The One Who Makes Takfeer Upon The Saudi Government


الحمد لله وحده ، و الصلاة والسلام على من لا نبي بعده ، أما بعد :
فهذه بعض الخطب والكلمات لخادم الحرمين الشريفين - وفقه الله - تدك حصون من يكفرون الحكومة السعودية ، ويتهجمون على ولاة الأمر فيها من العلماء والأمراء ، بالكذب والبهتان ، ومن أمثال هؤلاء الجهلة المتعالمين ، المغرورين بأنفسهم و الذي لم يبد إلى الآن :

محمد المقدسي -عامله الله تعالى بما يستحق - آمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــين .


إن عقيدة الإسلام هي أساس العدل، والعدل أساس الملك، والحكم بما أنزل الله مسؤولية وتكليف نتصدى لها وقلوبنا لربها واجفة; خشية التقصير، وعقاب العلي الكبير .

من كلمة وجهها خادم الحرمين الشريفين
بمناسبة عيد الفطر المبــارك
3/10/1402هـ ـ 23/7/1982م

إن العقيدة الإسلامية بنّاءة تتطور مع الزمن على أساس كتاب الله وسنة رسوله لم تنه عن شيء إلا وكان الخير في تجنبه، ولم تأمر بشيء إلا وكان الخير في اتّباعه; لهذا فالعقيدة الإسلامية مهما أراد أن يلصق بها من يلصق بها من اتهامات هي بريئة من ذلك. وإذا كان هناك نقص أو قصور فهو منا نحن المسلمين، ليس من عقيدتنا الإسلامية.

من كلمة ارتجلها خادم الحرمين الشريفين
في الحفل السنوي الذي أقامه جلالته بالقصر الملكي
بمكة المكرمة لضيوف الرحمن
(مكة المكرمة 6/12/1402هـ ـ 23/9/1982م )

نحن في هذه البلاد نفتخر ونعتز أننا متمسكون بعقيدتنا الإسلامية، وسوف ندافع عنها بالنفس والنفيس، وسوف نجعلها هي القدوة سواء كان في شريعتنا أو تنظيماتنا في مختلف حاجاتنا للتنظيم، أو في حياتنا اليومية، أو الإسلامية، أو الشهرية، أو السنوية، فلذلك المملكة العربية السعودية - بالذات - عليها واجبات ولها واجبات، عليها واجبات كبيرة بالنسبة للإسلام والمسلمين في أي مكان، ولها واجبات على المسلمين أن يقدرونها حقّ قدرها؛ لأنها لاتقر إلا ما تقره العقيدة الإسلامية.

من كلمة ألقاها خادم الحرمين الشريفين
في أثناء زيارته لجامعة الملك سعود
( الرياض 20/8/1403هـ ـ 1/6/1983م )

إننا نؤمن جميعًا أن الإسلام دين يخاطب العقل، ويناهض التخلف في شتى صوره وأشكاله، ويشجّع حرية الفكر، ويستوعب منجزات العصر، ويحض على متابعتها. كما أن الإسلام وهو يضع قواعد السلوك الإنساني فإنه ينظم العلاقات الاجتماعية والدولية على أساس من الرحمة

من كلمة وجهها خادم الحرمين الشريفين في افتتاح
الجلسة الأولى لمؤتمر الفقه الإسلامي
( مكة المكرمة 26/8/1403هـ ـ 7/6/83م )

لقد تطورت العلاقات الإنسانية، ولكن الفكر الإنساني قد قصر عن استقصاء آلام الإنسان، وعن تحقيق آماله في الرخاء والسلام، فأصبح ذلك الفكر في حاجة إلى ضابط الرحمة. وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم ينتقل إلى الرفيق الأعلى إلا بعد أن أتم علينا نعمته سبحانه وتعالى بكمال دينه الذي ارتضاه لنا. وكانت الشريعة الإسلامية هي الثروة الحقيقية الكبرى في العالم الإسلامي، حفظت عليه ذاتيته في أحلك الظروف التي كان يعاني فيها من الهجمات الشرسة على تراثه وحضارته وإنسانيته.

من كلمة وجهها خادم الحرمين الشريفين في افتتاح
الجلسة الأولى لمؤتمر الفقه الإسلامي
( مكة المكرمة 26/8/1403هـ ـ 7/6/83م )

ونحن لا ندّعي الكمال; لأن الكمال لله عز وجل، ولكننا نستطيع أن نقول: إن الفترة التي لا تتجاوز الثلاثين عامًا على الانطلاقة الأولى للتعليم والتي أوصلتنا إلى المراحل التي وصلنا إليها الآن سواء كانت في الناحية العلمية أو الصناعية أو الاجتماعية، تعد قصيرة جدًا.

من كلمة ألقاها خادم الحرمين الشريفين
في أثناء زيارته لجامعة الملك عبدالعزيز
( جدة 18/1/1404هـ ـ 24/10/1983م )

إن المملكة العربية السعودية اليوم قوة حقيقية. وإن هذه القوة لم تتحقق إلا لأننا دولة تؤمن بالله وتعمل على التمسّك بعقيدته السمحة، ونسعى إلى نشر العدل والسلام والاستقرار والمحبة; لأننا نؤمن برسالتنا الإنسانية في العالم.

من حديث أبوي شامل ألقاه خادم الحرمين الشريفين
على أبنائه المواطنين في أثناء لقائه بهم في قصر السلام
( جدة 21/10/1407هـ ـ 17/6/1987م )

نحن في المملكة العربية السعودية نؤكد في كل يوم أن هدفنا يتمثل في حمل رسالة الإسلام والالتزام المطلق بمنهاجه قولاً وعملاً وتطبيقًا; لأن رسالة الإسلام رسالة خالدة وتاريخ أمتنا الإسلامية مرتبط أشد الارتباط وأوثقه بالمساجد. وسنعمل - إن شاء الله - في كل مضمار ومجال لما فيه عزة الإسلام والمسلمين، ورفع رايتهم، وإعلاء كلمتهم، وتقديم كل عون لصالح الدعوة الإسلامية والمسلمين; لأننا نعد ذلك أمانة شرف بها الله - عز وجل - كل مسلم على وجه الأرض.

من كلمة وجهها خادم الحرمين الشريفين بمناسبة
الأسبوع السنوي الثالث عشر للعناية بالمساجد
( جدة 13/4/1410هـ ـ 19/11/1989م )

إنّ الأمة العربية ليس لها نصر بأي حال من الأحوال إلا إذا تمسكت بكتاب الله وسنة نبيه، وإذا قرأ أيّ منا التاريخ وجد أن النصر صاحب الأمة العربية، ومن اعتنق العقيدة الإسلامية، عندما كانت النوايا صافية، وعندما كان الهدف الرئيس هو نشر العقيدة الإسلامية بطرق شتى.

من كلمة خادم الحرمين الشريفين لدى استقباله
العلماء والمشايخ والمواطنين الذين
توافدوا لتهنئته بتحرير الكويت
( 19/8/1411هـ ـ 5/3/1991م )

العقيدة الإسلامية فيها جميع المبادئ والأهداف التي يريدها الإنسان في حياته، ما دام أنه موجود في هذه الدنيا، حفظت له حقوقه الشخصية وحقوقه العامة، وأعطته من القوة في الوقت الذي يجب أن يستعمل فيه القوة.

من كلمة خادم الحرمين الشريفين لدى استقباله
العلماء والمشايخ والمواطنين الذين
توافدوا لتهنئته بتحرير الكويت
( 19/8/1411هـ ـ 5/3/1991م )

أما بالنسبة لهذا البلد فهو - إن شاء الله - بحوله وقوته سوف يبقى دائمًا وأبدًا متمسكًا بكتاب الله وسنة نبيه في جميع أموره كلها العامة والخاصة، وما خالف هذه العقيدة من أي أمر كان فسوف لا يعمل به أبدًا. ومن فضل رب العزة والجلال أن جعل هذه البلاد وشعبها في خدمة الإسلام والمسلمين، وفي خدمة بيت الله الحرام ومكة المكرمة ومسجد نبيه والمدينة المنورة.

من كلمة خادم الحرمين الشريفين لدى استقباله
العلماء والمشايخ والمواطنين الذين
توافدوا لتهنئته بتحرير الكويت
( 19/8/1411هـ ـ 5/3/1991م )

نحن أقوى بالله - عز وجل - ومن أراد أن يحاججنا فسوف نتغلب عليه; لأننا نعتمد على قدرة العزيز القدير، وما أنزله على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم، وما بيّنه رسول الله ، وخلفاؤه الراشدون، وأئمة المسلمين.

من كلمة خادم الحرمين الشريفين لدى استقباله
العلماء والمشايخ والمواطنين الذين
توافدوا لتهنئته بتحرير الكويت
( 19/8/1411هـ ـ 5/3/1991م )

وإذا كانت قد صدرت بعض الممارسات غير المسؤولة ممن يخطئون فَهْم الإسلام، أو يعملون على استغلاله لخدمة أغراض سياسية أو مطامح دنيوية، فإن ذلك لا يعبر عن هذه الأمة، ولا يعكس طبيعتها الخيرة، ولا يمثل سلوكها القويم . وعلينا في الوقت نفسه أن نطهّر دولنا ومجتمعاتنا من الانحرافات الضارة بهذه الأمة، وبعقيدتها الإسلامية الخالدة. كما أن علينا أن نعمل على تصحيح بعض المفاهيم الخاطئة للمجتمع الدولي تجاه أمتنا، وتأكيد تسامي حضارتنا عن كل عمل غير إنساني.

من كلمة وجهها خادم الحرمين الشريفين
إلى حجاج بيت الله الحرام
( منى في 11/12/1412هـ ـ 12/6/1993م )

المملكة العربية السعودية هي واحدة من دول أمة الإسلام هي منهم ولهم، نشأت أساساً لحمل لواء الدعوة إلىالله، ثم شرفها الله بخدمة بيته وحرم نبيه، فزاد بذلك حجم مسؤوليتها، وتميزت سياستها وتزايدت واجبتاتها. وهي إذ تنفذ تلك الواجبات على الصعيد الدولي تمتثل ما أمر الله به من الدعوة إلى سبيلة بالحكمة الموعظة الحسنة، وتتحسس ما كان يفعله رسول الهدى صلى الله عليه وسلم عندما يواجه الشدائد وعظام الأمور، يستخدم العقل استخدامه للقوة، بالإسلام دين الرحمة والعقل والقوة يأبى التخريب، ويحارب الغواعاء محاربتة للذل والضعف والاسترخاء.

من كلمة وجهها خادم الحرمين الشريفين
بمناسبة عيد الفطر المبارك
( الرياض 3/10/1402هـ ـ 23/7/1982م )

نظام الحكم :

وهو مكون من سبعة أبواب وما مجموعه (76) مادة نصت على هوية المملكة ودينها ودستورها وأنها دولة عربية إسلامية ذات سيادة تامة ، دينهــا ، الإسلام ، ودستورها كتاب الله ، ولغتها اللغة العربية ، وعاصمتها مدينة الرياض، وأعيادها هــي أعياد الإسلام عيد الفطر المبارك والأضحى المبارك ، وتقويمها التقويم الهجري ، وعلمها لونه أخضر، عرضه ثلثي طوله وتتوسطه كلمة لا إله إلا الله محمد رسول الله وتحتها سيف مسلول ولا ينكس العلم أبدًا؛ كما أن شعار الدول سيفان متقاطعان ونخلة وسط فراغهما. كما أوضحت مواده نظام الحكم وولاية العهد وكيفية اختياره وبيعة المواطنين للملك . وأن الحكم في المملكة مستمد في سلطته من كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، كما نصت على أن الحكم في المملكة يقوم على أساس العدل والشورى والمساواة الذي أساسه وقوامه الأسرة التي ترعاها الدولة، وحرص الدولة على تقوية أواصر الأخوة والتعاون على البر والتقوى والتكافل بين أفراد المجتمع. وعلى تعزيز الوحدة الوطنية وضرورة قيام الدولة بمنع كل ما يؤدي إلى الفرقة والفتنة والانقسام. وركزت على هوية التعليم في المملكة وهدفه الأسمى المتمثل في غرس العقيدة الإسلامية في نفوس النشء وإكسابهم المعارف والمهارات التي تهيئهم للإسهام النافع في بناء مجتمعهم وغرس حب الوطن والاعتزاز بتاريخه وأمجاده . كما تناول نظام الحكم المسائل الاقتصادية خاصة الثروة الوطنية التي هي ملك الدولة، وبين وسائل استغلالها وحمايتها وتنميتها وحصر منح الامتيازات أو الاستثمارات على الدولة، وأن يكون ذلك وفقًا لنظام حماية الأموال العامة وحماية الدولة لها وعلى المواطنين والمقيمين المحافظة عليها. كما أوضح احترام النظام للملكية الخاصة ورأس المال وفقًا للشريعة الإسلامية، وتكفل الدولة حرية هذه الملكية الخاصة وحرمتها؛ ومنع المصادرة للأموال والممتلكات إلا بحكم قضائي؛ وعدم فرض الرسوم أو الضرائب إلا عند الحاجة وعلى أساس من العدل، والحرص على جباية الزكاة وإنفاقها في مصارفها الشرعية.
كما تتعهد الدولة بحماية عقيدة الإسلام وتطبيق الشريعة الإسلامية والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والدعوة إلى الله. والحرص على عمارة الحرمين الشريفين وخدمتهما وتوفير الأمان لقاصديهما وعلى تحقيق التضامن العربي والإسلامي، وعلى تقوية علاقاتها بالدول العربية والإسلامية والصديقة، وحماية حقوق الإنسان وفقًا للشريعة الإسلامية، وكفالة المواطن وأسرته في حالة المرض، أو الطوارئ، أو العجز؛ ودعم نظام الضمان الاجتماعي، وتشجيع المؤسسات والأفراد على الإسهام في الأعمال الخيرية، ورعاية الدولة للعلوم والآداب وتوفير التعليم العام ومكافحة الأمية والمحافظة على البيئة وحمايتها؛ وإنشاء القوات المسلحة وتجهيزها للدفاع عن الوطن. على أن الدفاع عن العقيدة والوطن والمجتمع واجب على كل مواطن، كما يبين النظام أحكام الجنسية السعودية والتزام الدولة بتوفير الأمن للمواطنين والمقيمين، ويحدد النظام أن العقوبة شخصية ولا جريمة أو عقوبة إلا بناء على نص شرعي أو نظامي، ولا عقاب إلا على الأعمال اللاحقة للعمل بالنص النظامي. والتزام الإعلام بكل وسائله بالكلمة الطيبة وبنظم الدولة وحظر ما يؤدي إلى الفتنة. والمراسلات والمخابرات الهاتفية مصونة لا يجوز تأخيرها أو الاطلاع عليها أو الاستماع إليها إلا في حالات يبينها النظام. ومجلس الملك ومجلس ولي العهد مفتوحان لكل مواطن ولكل من له شكوى أو مظلمة.
كما حدد النظام ما يتعلق بسلطات الدولة؛ المكونة من السلطة القضائية والتنفيذية والتنظيمية، والملك مرجع هذه السلطات؛ كما أن مصدر الإفتاء في المملكة هو كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وينص النظام على أن القضاء مستقل ولا سلطان على القضاة في قضائهم غير سلطان الشريعة الإسلامية، وحق التقاضي لجميع المواطنين؛ وتطبيق أحكام الشريعة الإسلامية في المحاكم في كل القضايا المعروضة، وان الملك أو من ينيبه معنيون بتنفيذ الأحكام القضائية؛ كما أن النظام ينص على أن الملك يقوم بسياسة الأمة سياسة شرعية طبقًا لأحكام الإسلام، ويشرف على تطبيق الشريعة الإسلامية والنظم والسياسة العامة للدولة وحماية البلاد والدفاع عنها.

و آخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين .


http://www.sahab.net/sahab/showthread.php?s=a801da8bd429166a1aaf51d262e0f51e&threadid=291873

This message was edited by AbuKhadeejahSP on 4-20-03 @ 5:20 PM

faruq.as-salafi
20-04-2003 @ 12:00 AM    Notify Admin about this post
Member
Posts: 259
Joined: Sep 2002
          
As-Salaamu' Alaikum,

Abu' Khadeejah As-Salafi Barak Allahu' Fee'hee. Can you please release a translation to this much needed work akhi, for the english speeking brothers? Jazaakum Allahu' khair.

Baarak-Allaahu Feekum - wa sal-Allaahu wa-sallam 'alaa Nabiyyinaa Muhammad,
was-Salaam 'alaykum wa-Rahmatullaahe wa-Barakaatuh.

Abu' Salafia'tayn Faruq Al-Fauzani Rabee'us-Sunnah As-Salafi 'ibn Saja Huie As-Salafiyyah
-From As-Salafiyoon in Columbus-

abu.talhah.a
27-04-2003 @ 12:00 AM    Notify Admin about this post
Member
Posts: 136
Joined: Nov 2002
          
Baarakallaah feek.

Could one of our noble brothers please translate this for us.

Jazakumullaah khair

Aslam


mohammad.amriki
30-06-2003 @ 9:28 PM    Notify Admin about this post
Member
Posts: 37
Joined: Sep 2002
          
-Bismillahir RaHmaanir RaHeem-


Yes, a translation of that would be most beneficial, as there are a lot of Kharijities(or those affected by them)here in the states, and also abroad.

This message was edited by mohammad.amriki on 6-30-03 @ 9:44 PM

abu.iyaad
02-07-2003 @ 3:09 PM    Notify Admin about this post
Member
Posts: 182
Joined: Sep 2002
          



As Salaamu `Alaykum, maybe we can all contribute to translating these statements? Here is the first one:

"Verily, the `aqeedah of al-Islaam is the foundation of justice,and justice is the foundation of authority (mulk),and ruling by what Allaah has revealed is a responsibility and burden [to which] we [will] boldly face up to whilst our hearts tremble [in awe] of our Lord, fearing deficiency (on our behalf) and the punishment of al-`Aliyy al-Kabeer."

Source: From a speech given by Khaadim ul-Haramayn as-Shareefayn on the occasion of `Eed al-Fitr al-Mubaarak (3/10/1402H - 23/7/1982CE).


.-=abu.iyaad=-.
-=amjad bin muhammad rafiq=-
--as.salafi--


This message was edited by abu.iyaad on 7-2-03 @ 3:38 PM

abu.iyaad
02-07-2003 @ 3:22 PM    Notify Admin about this post
Member
Posts: 182
Joined: Sep 2002
          



The second:

"Verily, the Islaamic `Aqeedah is a framework that advances with time upon the Book of Allaah and the Sunnah of His Messenger. It does not forbid anything except that goodness lies in avoiding it, and it does not command anything except that goodness lies in following it. Thus, however much one may desire to throw accusations upon it, the Islaamic `Aqeedah is free of that. And if there is any deficiency or shortcoming, then it is from us, the Muslims. It is not from the Islaamic `Aqeedah."

Source: From a speech delivered off-hand (without preparation) by Khaadim ul-Haramayn as-Shareefayn in a gathering in Makkah al-Mukarramah at the Fort. (6/12/1402H - 23/9/1982CE).


.-=abu.iyaad=-.
-=amjad bin muhammad rafiq=-
--as.salafi--


This message was edited by abu.iyaad on 7-2-03 @ 3:38 PM

abu.iyaad
02-07-2003 @ 3:38 PM    Notify Admin about this post
Member
Posts: 182
Joined: Sep 2002
          



The third:

"We, in this country, boast and cherish (the fact) that we are holding fast to our Islaamic `Aqeedah, and we will defend it with both life and that which is precious (to us), and we shall make it our model, whether that is with respect to our Sharee`ah, or our organisational structures set up for the variety of needs of ours that need organisation, or in our daily life, or Islaamic (life) or monthly, or yearly (life). For this reason, the Kingdom of Saudi Arabia - specifically - has obligations and is due obligations. It has a great deal of obligations in relation to Islaam and the Muslims in whatever place (they may be) and it has obligations upon the Muslims in that they should give it its true estimation, because it does not affirm except what the Islaamic `Aqeedah affirms."

Source: From a speech by Khaadim ul-Haramayn as-Shareefayn on a visit to the University of al-Malik Sa`ood (20/8/1403H - 1/6/1983CE).


.-=abu.iyaad=-.
-=amjad bin muhammad rafiq=-
--as.salafi--


This message was edited by abu.iyaad on 7-2-03 @ 3:40 PM






SalafiPublications.Com
TawhidFirst | Aqidah | AboveTheThrone | Asharis
Madkhalis | Takfiris | Maturidis | Dajjaal
Islam Against Extremism | Manhaj
Ibn Taymiyyah | Bidah
Definite Article in Arabic


main page | contact us
Copyright © 2001 - SalafiTalk.Net
Madinah Dates Gold Silver Investments